اننا لا ندعى التميز او الابداع ولكن نسعى الى تحقيقه
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
اننا لا ندعى التميز او الابداع ولكن نسعى الى تحقيقه
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
اننا لا ندعى التميز او الابداع ولكن نسعى الى تحقيقه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اننا لا ندعى التميز او الابداع ولكن نسعى الى تحقيقه


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الكهف الملعون .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الامبرطور
المدير العام
المدير العام
الامبرطور


ذكر العمر : 30
السكن : بنغازي
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/02/2009

الكهف الملعون . Empty
مُساهمةموضوع: الكهف الملعون .   الكهف الملعون . I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 6:31 pm

كان قرارى غريب ولم أتوقع بينى وبين نفسى أن أتخذ مثل هذا القرار لقد قلت لهانى وعادل أنى سوف أذهب لأكتشف من أين يأتى صوت الأنين وعليهم أنتظارى فى نفس المكان لاأدرى لماذا أتخذت هذا القرار ربما لأظهر شجاعتى لا أدرى ؟؟ ولكن لاأخفى عليكم أنى شعرت بالندم على هذا القرار وتمنيت أن لا يوافق عادل وهانى على ذالك ولكنى لم أجد معارضه منهم المساكين قد أنهكهم الخوف والتعب وكان كل همهم أن نجد مخرج من هذه الورطه ولكن أنا كيف لى أن أذهب لوحدى وأنا من يخشى العتمه ولأماكن المغلقه لقد أتخذت قرار وكان من المخجل أن أتراجع فى كلامى رغم الموجه العاتيه من الرعب اللتى أعترتنى عندما فكرت فى دخولى ألى مصدر الأنين لامفر كان لابد لى أن أنفذ ماطلبته بنفسى قلت لهم أن لايتحرك أحد منكم من هذا المكان الى حين عودتى وأذا مرت ساعه ولم أرجع عليكم التصرف ومحاولة العوده عند هذا الحد أنطلقت نحو النفق وأنا خائف أن يلمح أحدهم أرتجاف قدماى واللتى كانت ترتجف من الخوف كان النفق لايختلف عن النفق الأول من حيث أرتفاعه وعرضه كنت أتقدم ببط بعد أن أبتعدت عن أصدقائى وأسلط ضوء المصباح على جدران النفق للتأكد من عدم وجود نفق أخر قد يجعلنى أتوه فى طريق العوده لقد توقف صوت الأنين لم أعد أسمعه حوالى عشرون متر تقدمتها عندما أنعطف النفق وسمعت صوت الأنين وأضح أنه شخص يتألم ولكن صدقونى لم أعد أعلم من أين يأتى الصوت لقد كنت أسمعه من الأمام ولكن الأن أسمعه من الخلف من ناحية هانى وعادل أى عبث شيطانى هذا هذا الكهف يعج بالعفاريت لا شك فى ذالك وألا ماألذى يحدث عادت الأفكار السوداء تحوم فى رأسى ماألذى يحدث أذا نفذت باطارية المصباح سوف تكون الطامه الكبرى ظلام + أشباح + متاهه ياللهول لقد لعنة الساعه اللتى وافقت فيها على خوض هذه الرحله كانت هذه الأفكار تحوم برأسى وأنا لازلت أتقدم لقد سمعت نعيق غراب وصوت أجنحته كاد أن يغمى عليا من الرعب ولكن الصوت أبتعد وأبتعد ومن بعيد شاهدت ضوء خافت أسرعت الخطاء نحو الضوء فليس هناك أروع من مشاهدت ضوء وأنت فى كهف مظلم حيث وجدت أن النفق ينتهى داخل شبه الحجره الكبيره ومن نهايتها كان ضوء الشمس لاأخفى عليكم كانت الفرحه أكبر من التصور وأكبر من قدرتى عن الكلام لأعبر عنها كانت فرحة النجاة من الموت ولكم أن تتخيلو ذالك بكل لغات العالم كانت الفرحه هى الفرحه ذالك الشعور السعيد الذى يقفز بك الى عالم السعاده المطلقه ولأخفى عليكم أننى ركظت ألى خارج ذالك الكهف لأجد أغرب مفاجأه لكم أن تتصورو ماذا وجدت ؟؟ لقد وجدت أننى قد خرجت من الكهف الثامن لاأعرف كيف حصل ذالك ولكن الواضح أن الكهوف السابع والثامن تتصل مع بعضها وليس غريب أن يكون الكهف التاسع الذى رأينا الغربان تدخله هو أيضاً متصل معهن ألمهم لو أنا هناك وسيله لأحتظن أشعة الشمس لفعلت من فرحتى بها فهى قاهرت الأشباح دون منازع فرحتى بالنجاه وخروجى من عقدتى فالأماكن المغلقه أنستنى عادل وهانى لاأخفى عليكم لقد نسيتهم للوهله الأولى وأتحدى أى شخص مر بمثل هذا الحدث أن لايقعل عندما تذكرت صديقي توقف تفكيرى وعندما تذكرت أنه على العوده اليهم أصابنى مثل التيار الكهربائى من هول الفكره أنا ماصدقت أن أخرج ياألاهى كيف أعود هناك مثل يقول أنه ليس كل مره بتسلم الجره وقفت داخل ذالك الكهف المشئوم وناديت بأعلى صوت عاااااااااااادل ههههااااااااننننننننننىى ولكن لم أسمع سوى صدى صوتى يرتد من داخل النفق وكأن الأشباح تطارده لا يوجد حل بديل كان لابد أن أدخل مره أخرى لأجلب صديقي الذين لابد أن يكون الرعب قد أخذ منهم كل مأخذ ذكرة الله ودخلت أستمريت فالمسير فى نفس الطريق اللتى جأة منها كنت أونس تفسى وسيق أن قلت لكم أن الأنسان مثنى أنس +أنس كان أحدهم يوأنس الأخر كنت أصرخ عادل هانى وكان ذالك يبث نوع من الشجاعه وخاصة أننى وجدة المخرج بعد مسيرة عشر دقأئق تقريباً بسرعه كبيره وصلت الى مكان صديقى ولكن لأجد صدمه أخرى ومفاجأه لم أكن أتوقعها لقد وجدة مكانهم خالى وهذه كانت المصيبه والطامه الكبرى فى نظرى فحصت مكانهم لأجد أثار دماء على الأرض فكاد أن يغمى على من هول ذالك ماذا حدث لهم هل هاجمتهم الغربان ياترى ؟؟ وأين ذهبا لقد ناديت الى أن بحت حنجرتى ولكن لاحياة لمن تنادى صوت الصدى فقط لم أعد أسمع لا صوت غربان ولا أنين كل ذالك توقف صدى لصوتى فقط أين هم ياترى ؟؟ ماذا حدث لهم كدت أن أجن هل أصابهم مكروه ؟؟ لقد تعرضو لهجوم من شئ ما لالا لايمكن أن تكون الغربان لم أسمع قط عن غربان تهاجم البشر أيمكن أن تكون هناك حيوانات مفترسه داخل الكهف ؟؟ لا لا أعتقد لم نسمع صوتها نظرت الى ألى أووه
قد نظرت الى ساعتى لأكتشف أنه قد مرت أكثر من ساعتين ونصف على موعدى الذى حددته لهم هل من المعقول أن يكونو قد عادو ؟؟ أيعقل أن يتركونى ؟؟ ألم أطلب منهم ذالك ألم أقول لهم أذا مضت ساعه ولم أرجع عليكم المغادره ولكن أقرب أحتمال أن يكونو قد تبعونى ولايمكن أن يكونو قد عادو أبدً أنا أعرفهم جيد لن يغادرو أبدً بدونى صحيح أن المسئله مسئلة حياة أو موت فى داخل هذا الكهف وكل المثاليات قد تختفى فى ضل هذا الكم الهائل من الرعب وهذه الأحداث الغريبه اللتى لم يخطر على بالى أن يأتى يوم تحصل معى مثل هذه الأحداث كنت حائر ’ تائه ’ حالتى العصبيه سيئه جدً هذا الكهف الغريب يوشك أن يصيبنى بأنهيار عصبى ماذا أفعل وأين أبحث عن أصدقائى ياترى ؟؟ تفكيرى مشوش ولن أستطيع أن أفكر فى مخرج أو حل لهذه الورطه اللتى وظعت فيها نفسى المصباح نوره يخبو أخرجت باطاريه أخرى من حقيبتى اللتى كنت أحملها على ظهرى وأستبدلتها وكانت أشد لحظات الرعب عندما أطفيت ضوء المصباح وسادت العتمه المكان ’ كانت أصابعى ترتجف فقد كنت أخشى العتمه اللتى لايوجد بها ألى بصيص من النور وكنت أشعر بذالك الكهف وهو يطبق على ضلوعى ومرت اللحظات مرعبه وعندما وقعت الباطاريه على الأرض كدت أن أجن وجثوت على ركبتاى أتلمس الأرض حتى وجدتها بأصابع ترتجف كانت أصعب لحظات عصيبه مرت بى طوال حياتى وخيل ألى أن هناك أيدى أمتدت فالظلام لتخنقنى وشعرت بألأختناق وخيل ألى أن دهر كامل قد أستغرقته فى تركيب الباطاريه وعندما أنتهيت وأشعلت المصباح كنت فى حاله يرثى لها صوت غراب يأتى من بعيد من أعماق الظلمه غراب يرفرف بجناحيه ألتصقت بجدار الكهف وكأنى أحتمى به كيف لهذا الغراب أن يرى فالظلمه أمور وأحداث لم يعد عقلى يستوعبها ومن بعيد ومن أخر نقطه يصل أليها ضوء المصباح شاهدت ذالك الكيان ماذا أقول ؟؟ وكيف أصفه دقات قلبى وأندفاع تلك الكميه الهائله من الدماء الى دماغى كادت أن توقفه عن العمل وقلبى المسكين لقد أنهكه الرعب وسوف يتوقف لامحاله هناك فى أعماق النفق وفى قلب الظلام كان ذالك الكيان واقف شئ أسود قطعه من الظلام ألحالك والذى كان يمتص الضوء كان يشبه بقوامه لأنسان وأقف ولكن المرعب والمفزع والمخيف هى تلك العيون الحمراء الملتهبه اللتى كانت تعتلى ذالك الكيان لاأخفى عليكم لم تعد قدماى قادره على حملى فوقعت على الأرض هذه العيون لقد رأيتها من قبل فى حلم سابق لقد كانت عيون كلب يمتطيه طفل لحظات وقف فيها ذالك الكيان لقد رمقنى بتلك النظره الناريه الملتهبه اللتى تجمد الدماء فالعروق لحظات خيل ألى أنى قد أنتهيت فيها لقد تذكرت أصدقائى وأثار الدماء اللتى وجدتها لاشك أن هذا المخلوق الغريب هو من هاجمهم كنت أحمل مسدس ولكن لم أستطيع أن أخرجه ولا أن أستعمله كان رعبى وخوفى أكبر من أستطيع أن أفعل ذالك أن أخرج مسدس وأطلق النار على كيان لأعرف عنه شئً لالا لن أستطيع ذالك أبدً أبدً لحظات كان ذالك المخلوق يرمقنى فيها بتلك النظره اللتى أقسم أن أشجع الشجعان تصيبه بذعر لاحدود له لحظات بسيطه بعدها خيل ألى أنى رأيته يستدير ويدخل فالجدار جدار الكهف لحظات لن أستطيع أن أعبر عنها لحظات يعجز العقل أن يسيغها الى كلمات رعب رعب فزع فزع خوف رهبه لم أعد قادر على الوقوف لربما ذالك بداية الأنهيار العصبى لا أدرى ؟؟ ففى ضل هذه الأحداث اللتى لاتصدق ولايصدقها أحد وربما هناك من يشكك فيها من الذين مرو عبر أحداثها فى هذا المنتدى ومنتديات أخرى ولكن ماحدث قد حدث وهذه الروايه أرويها لكم من واقع التجربه وأحذركم من دخول الكهوف اللتى لم أعد أدخل أليها مطلقً وأوأكد لكم وجود الأشباح والعفاريت اللتى تختفى فالظلام عالمها الخاص وفى الكهوف المهجوره أطلقت أشعة المصباح القوى مرة أخرى الى حيث كان يقف ذالك الكيان المرعب ولكن لم يكن له أى أثر هناك مفتاح بالمصباح أذا أدرته يجعل نوره يتركز فى دائره صغيره واحده وقد ركزت الضوء بعد تعديله على الجدار حيث أختفى الكيان علنى أجد تفسير فى أن تكون هناك حفره بالجدار يكون قد دخل أليها ولكن لاشئ كان جدار مغلق هل كان ذالك خداع بصرى ناتج عن حالة الرعب الهائله اللتى مرت بى ؟؟ لالا أنا متأكد لقد رأيت هذا الشى المرعب حاولت أن أقف ولكن كانت ركبتاى خاليه من القوه وقواى قد خارت أستندت على الجدار وبخطوات مرتجفه سرت فى ذالك النفق على غير هدى لا أعرف الى أين ولكن كنت اسير وحسب قطعت مساحه بسيطه حوالى 60 متلر عندما سمعت صوت أخر يختلف كان صوت صرخه بشريه عند هذا الحد وقع منى المصباح على الأرض لينقطع نوره وليغرق ذالك النفق فى ظلام دامس جثوت مره أخرى أبحث عن المصباح ولكن لم أعرف أين وقع زحفت على ركبتاى فى محاوله يائسه علنى أجده ولكن كان هناك غيبوبه تكاد تطبق على عقلى كنت أقاوم ذالك أقاوم حالة أغماء وغثيان فقد أخبرتكم فالسابق عن عقدتى من العتمه ولأماكن المغلقه وقد أجتمعة كلها أضافة ألى هذا الرعب لم أعد قادر على الوقوف لم أعد قادر على رفع رأسى وضعته على الصخر صوت أرجل تركض يقترب ناحيتى لقد سمعت ذالك واضح لوجود رأسى على الأرض لقد أستسلمت فقدان المصباح أصابنى بحالة أستسلام كامله الأصوات تقترب لاأدرى أى نوع من الرعب يقترب ويقترب ويقترب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hellolibya.yoo7.com
 
الكهف الملعون .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة اصحاب الكهف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اننا لا ندعى التميز او الابداع ولكن نسعى الى تحقيقه :: المنتدي المنوعة :: منتدي الرعب-
انتقل الى: